










المضاد للعدوى الفيروسية والبكتيرية هو منتج مُصمَّم خصيصًا من قبل ماركة ذات لمواجهة العدوى الفيروسية والبكتيرية مثل حالات الزكام، والعطاس، والحمى، والكورونا، والتهاب اللوزتين، والتهاب الشعب الهوائية .
يُستعمل دَهنًا على الصدر والعنق والظهر، مما يتيح للشخص التحسّن الفوري بمجرد استعماله. ويقوم المنتج، بفضل تركيبته الفعالة، بمحاصرة العدوى وإضعافها إلى حين القضاء عليها كليًا بعد بضعة أيام أو حتى ساعات من الاستعمال. كما أنه يمنع تحول العدوى إلى نوبة ربو أو نوبة تحسسية، وهو ما يُميّزه عن بقية النسخ من نفس المنتج، ويجعله مناسبًا تحديدًا للأشخاص المصابين بالربو أو الحساسية.
هذا المنتج مُصمَّم خصيصًا للأشخاص فوق سن ست سنوات ليكون متوافقًا مع الأشخاص المصابين بالربو والحساسية، لكنه غير متوافق مع النساء الحوامل والمرضعات (يوجد منتج آخر متوافق مع الحوامل والمرضعات ضمن نفس الفئة).
المضاد للعدوى الفيروسية والبكتيرية هو منتج مُصمَّم خصيصًا من قبل ماركة ذات لمواجهة العدوى الفيروسية والبكتيرية مثل حالات الزكام، والعطاس، والحمى، والكورونا، والتهاب اللوزتين، والتهاب الشعب الهوائية .
يُستعمل دَهنًا على الصدر والعنق والظهر، مما يتيح للشخص التحسّن الفوري بمجرد استعماله. ويقوم المنتج، بفضل تركيبته الفعالة، بمحاصرة العدوى وإضعافها إلى حين القضاء عليها كليًا بعد بضعة أيام أو حتى ساعات من الاستعمال. كما أنه يمنع تحول العدوى إلى نوبة ربو أو نوبة تحسسية، وهو ما يُميّزه عن بقية النسخ من نفس المنتج، ويجعله مناسبًا تحديدًا للأشخاص المصابين بالربو أو الحساسية.
هذا المنتج مُصمَّم خصيصًا للأشخاص فوق سن ست سنوات ليكون متوافقًا مع الأشخاص المصابين بالربو والحساسية، لكنه غير متوافق مع النساء الحوامل والمرضعات (يوجد منتج آخر متوافق مع الحوامل والمرضعات ضمن نفس الفئة).